صلاحُ الله
حبك….من للابد رحمتك ….
وكل ايامي تبقى ممسكاً يدي
من لحظةِ قيامي…من الصباح الى المساء
سأُغنّي بصلاحكَ
Chorus
كُل حياتي أنت أمينٌ….تبقى لي صالحٌ دوماً صالحٌ
في كُلّ لحظةِ أعيشُ….سأُعلنُ عن صلاحِكَ
صوتكَ…من قادني في الطريقِ
في الظلمةِ كنت أقربُ ما لي
عرفتُكَ أبٌ لي….عرفتُكَ صديق
فحييتُ في صلاحكَ
Bridge
رحمتكَ تتبعُني….تتبعُني دوماً
فحياتي لك تُعلنُ مجدك…أُعطيكَ ما لديّ
رحمتُكَ تتبعُني…تتبعُني دوماً
فوق الكل
فوق كل قوة ورياسة
فوق كل اسم وسيادة
أنت قائم جالس في السموات
تخضع لك كل الأشياء
فوق كل قوة ورياسة
فوق كل اسم وسيادة
أنت قائم جالس في السموات
تخضع لك كل الأشياء
جوقة
مستحق أن تأخذ المجد
القدرة والكرامة
قد ذبحت واشتريتنا
فديتنا بدمك نحبك
في المسيح وحده
في المسيح وحده .. رجائي أملي
هو نوري .. قوتي .. ترنمي
حجر الزاوية .. وصخرتي
في الجفاف والعواصف أعتلي
سمو الحُبّ .. عمق السلام
يزول الخوف ينهي الخصام
مريح التعابى .. الكلّ في الكلّ
هنا في حُبّ المسيح أستريح
في المسيح وحده .. من أخذ جسد
ملء اللاهوت في طفل وُلـِدْ
هدية الحُبّ والصلاح
أحتقره محتاجو الإصلاح
وعلى الصليب يسوع قضى
وغضب الله قد هدا
كل الخطايا وضعت عليه
موت المسيح أعطاني حياة
وفي القبر وُضِعَ الجثمان
نور العالم ذبحه الظلام
أنبعثت قوة في يوم مجيد
ومن القبر قام من جديد
قائم الآن منتصراً
لعنة خطايانا كاسراً
أنا لهُ وهو لي
مُشترى بدم المسيح الغالي
لا ديون في حياة ولا خوف من موت
قوة المسيح فيّ عـَظـُمَتْ
من صرخة وليد الى آخر الحياة
يسوع ضامن لي النجاة
لا قوّة لجحيم ولا ظلم إنسان
تخطفني من يده الحنّان
حتى يدعوني أو الأختطاف
هنا في قوّة المسيح أنا واقف
في طريق الجلجثة
ي طريقِ الجلجثة قد سارَ يوماً سيِّدي
والجنودُ تسعى كي تُخلي الطريق
إذ تزاحمَ الجميع ليَرَوْ كيف يُكافئُ الصدّيق
كان ينزِفُ حبيبي بسياطٍ ضربوه
وبتاجِ الشوكِ ربّي ملّكوه
بصُراخ الهازئين وبحكم موت العارِ كرّموه
Chorus
في طريقِ الجلجثة، سارَ إلهنا الحبيب
سارَ طوعاً وأختياراً للصليب
قَبِلَ يسوعُ الموتَ من أجلكَ ومن أجلي
في طريق الجلجثة سارَ الحبيب، إلى الصليب
مثلَ شاةٍ ساقوا ربِّي، للذبحِ أخذوه
وهوَ المسيحُ الذي إنتظروه
وحُزنُهُ للغدرِ فاقَ آلامَ جنبهِ المطعون
Bridge
بدمهِ الكريم، غَفَرَ للأثيم بصلبِهِ في أُورشليم